إعداد: آمنة حسين

شهدت السنوات الأخيرة اهتمام بعض وسائل الإعلام العربية والعالمية بما تعاصره ميانمار من أحداث دموية، وعلى الرغم من أن هذا الاهتمام الإعلامي لم يكن كافيًا جديرًا بعمق الأزمة، إلا أنه كشف الكثير بشأن المواقف الدولية التي ظهر منها عدم التكافؤ بما يحدث من تنكيل واضطهاد لمسلمي الروهينجا وبين ردود الفعل الدولية تجاه ذلك.

تحاول هذه الدراسة البحث في الجذور التاريخية للأزمة، وبيان أدوار العوامل السياسية والدينية في تجدد العنف تجاه الروهينجا، ومناقشة المواقف الدولية وردود الأفعال تجاه الأزمة.

حمل الدراسة